asdfg
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.


fghdfghfhdf
 
HomeLatest imagesRegisterLog in

 

 مدينة معان الاردنية على مر العصور

Go down 
3 posters
AuthorMessage
عاشق معان
عضو مميز
عضو مميز



Number of posts : 385
Registration date : 23/06/2008

مدينة معان الاردنية على مر العصور Empty
PostSubject: مدينة معان الاردنية على مر العصور   مدينة معان الاردنية على مر العصور Icon_minitimeWed Jul 16, 2008 12:55 pm

يقول ابن خلدون حول العمران البشري في معان (ان اختلاف الناس في احوال عمرانهم عائد لاختلافهم في معاشهم..)
وعلى اساس هذا الفهم نجد الاستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت، يجول في المصادر التاريخية المبكرة لمعان ويحلل الادوار التاريخية التي مرت بها المدينة ويقارن المصادر ببعضها من اجل الوصول الى صياغة مشهد تاريخي، يليق بالمكان وتاريخه واهميته حيث يشكل الحد الفاصل بين اهل المدر والوبر برأي ابن خلدون. انها دراسة متينة وغاية في الشمول والدقة، تلك التي التفت الاستاذ البخيت الى ضرورتها، في عام 1983 ونشرها في مجلة دراسات تاريخية الصادرة عن جامعة دمشق. وساحاول وضع اهم مفاصلها امام القارئ دون انتقاص لتفاصيل المادة الهامة التي بينت ان للمكان خصوصيته الجغرافية والسكانية.
تفيد المادة التاريخية المتوافرة في المصادر العربية الاسلامية ان عدداً من العشائر العربية كانت قد انتشرت بشكل كبير وواسع في مناطق جنوبي بلاد الشام جوار ايله، معان، الشوبك، الطفيلة، الكرك. وكان اهل الحجاز عشية الدعوة النبوية وخاصة اهالي مكة المكرمة، على اتصال مع تلك العشائر عن طريق التجارة، كما وانهم كانوا على امام بجنوبي الشام. ومن العشائر التي تذكرها المصادر اضافة الى عشائر الغساسنة، عشائر: لخم، جذام، بلقين، بلي. ونظراً للزيادة المستمرة في اعداد هذه العشائر، فقد رأى البيزنطيون تنظيم علاقات هذه العشائر مع جهازهم الاداري ذي الصبغة العسكرية، لتوفير الامن والاستقرار في تلك التخوم المجاورة لجزيرة العرب. فنصبوا شخصاً من قبيلة جذام اسمه فروة بن عمرو بن النافرة الجذامي، ليكون عاملاً للبيزنطيين على العرب. >وكان منزله في معان وما حولها من ارض الشام<. معان في العهد النبوي ويستفاد من اخبار العهد النبوي ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد راسل فروة هذا وبعث اليه السائب بن العوام، اخا الزبير حيث اعتنق فروة الاسلام على يديه. كما وان فروة ارسل من جانبه رسالة الى الرسول صلى الله عليه وسلم مع هدية. على اية حال ان كان فروة قد قال هذا الشعر ام قيل نيابة عنه، فان المادة التاريخية المتوافرة في المصادر سواء كانت على شكل حكايات وقصص او ما جاء منها في اشعار حسان بن ثابت، جميعها تشير الى ان اهل مكة كانوا على معرفة بجنوبي بلاد الشام وعلى المام بمعان كموقع ومنزل على طريق مكة. كما وانها تدل على ان معان في المرحلة السابقة لانتشار الاسلام لم تكن دار حجر بل كانت منطقة تجمع للعشائر تطؤها بحثاً عن الماء نظراً لوفرة ينابيعها. وتبين المصادر الاسلامية المبكرة ان المسلمين عند خروجهم سنة 8هـ/926، في حملة مؤتة، كانوا قد ساروا حتى نزلوا في معان واقاموا فيها ليلتين لينظروا في امرهم، حيث ان الاخبار كانت قد جاءتهم عن وجود حشود لعشائر لخم وجذام وبلقين وبلي مع جيش البيزنطيين لمواجهة حملة المسلمين. وبعد مداولات قادة الحملة استقر الرأي على مواجه البيزنطيين. في العصر الاموي والعباسي بعد قيام خلافة بني امية في دمش الشام، بدأ قسم من العشائر العربية، خاصة الموالية لبني امية، بالاستقرار في جنوبي الشام، كما ان عدداً من زعماء بني امية استقروا في تلك البقاع. فمثلاً يذكر احمد بن يحيى بن جابر البلاذري (ت279هـ/892م) ان ابان بن سعيد بن العاص بن احيحة كان ينزل في ليلة للعزلة وان عدداً كبيراً من بني امية والموالين لهم سكنوا في معان وتصف المصادر التاريخية معان على انها >مدينة صغيرة عمرها طائفة من بني امية وسكنوها وانها على شفير البادية< بل زيادة على ذلك تضيف المصادر قولها >وفيهم لبني السبيل مرفق<. ومن المواقع التي استقطبت العشائر للسكن حولها والاقامة فيها كانتا اذرح والحميمة، فمن المعروف ان علي بن عبد الله بن العباس كان قد اقام بعد سنة71هـ/695م في الحميمة. كما وان ابنه محمد كان قد اتخذ له فيما بعد، مقراً جديداً في موقع كداد. ويلاحظ انه عندما قصد احد دعاة العباسيين واسمه بكير، بلاد الحميمة متخفياً على هيئة عطار مرّ في طريقه ببعض قرى الشراة. في العهد الفاطمي فقدت معان مكانتها واهميتها بحيث ان المصادر لم تعد تذاكرها. فاذا ما عدنا الى القرن الخامس الهجري/الحادي عشر الميلادي، عندما كانت بلاد الشام الجنوبية تحت الحكم الفاطمي، نجد ان المنطقة وقعت تحت سيطرة عشائر طيء. الا ان فروع جذام حافظت على وجودها في منطقة مدين وايلة ومعان واذرح والشراة. لكنها في ذات الوقت لم تكن صاحبة نفوذ سياسي على غرار ما بلغت عشائر طيء التي يتزعمها آل الجراح بقيادة حسان بن الجراح. معان مطلع العهد العثماني لقد تميز القرن السادس عشر الميلادي من مطلع العهد العثماني في بلاد الشام، بالاستقرار وبضبط حركات العشائر العربية واعتداءاتها على قافلة الحاج الشريف، وذلك بانشاء شبكة من القلاع الممتدة على موازاة طريق القافلة. حيث يذكر الخياري انه بعد مغادرته مع قافلة الحاج الى معان مر بالحسا، فيذكر ماءها ويشير الى الاعراب الذين كانوا ينقلون الميرة من الدقيق والشعير والمعبوك لعلف الجمال. اما القطرانة فيذكر قلعتها وان >بها جماعة من اهلها مقيمون بها يبيعون فيها التبن وما يشابه بالتدلي من اعلاه. والى جانبها بركة عظيمة الوضع كثيرة النفع اخبرني بعض من ذرع جهاتها الاربع انها تسعون ذراعاً بذراع العمل وان عمقها سبعة اذرع< ويذكر مرة اخرى ان الميرة والعبوك والدجاج واللبن كانت تباع عندها. من خلال استقراء معلومات الخياري نجد انه يؤكد على النشاط التجاري المرتبط بقافلة الحاج، كما ويكثر الاشارة الى البرك وما فيها من ماء، ومثل هذه الاشارة لها ما يبررها نظراً لقلة الينابيع هنالك. الا انه من الملاحظ غياب العناصر العسكرية العثمانية الرسمية من القلاع حيث نجد ان الاهالي يحلون محلهم في حراسة القلاع. اما الشيخ عبد الغني النابلسي (ت1124هـ/1713م) فقد مر بمعان برفقة قافلة الحاج عائداً من اداء فريضة الحج الشريف سنة 1105- 1106هـ/1693 - 1694م، ويذكرما يلي: فأشرفنا على قلعة معان وعلى بساتينها ودورها وبيوتها الحسان، وهناك آبار ماء كثيرة، ومياه غزيرة فجاء اهل القلعة وباعوا على الحجاج من المأكل والفواكه وعلف الدواب وما هو بقية المحتاج، وحصل هناك كمال السرور وتمام الحضور<. ويتضح لنا من المعلومات المتوفرة ان معان كانت تعتمد في وجودها الى حد بعيد على مرور قافلة الحاج الشريف بها، حيث تنتعش تجارتها وتزداد مواردها لقاء تقديمها الخدمات للقافلة. فعندما توسع القائمون على امر الحركة السلفية التي توصف عادة بالحركة الوهابية، كان توسعهم على حساب الحجاز مما ترك آثاراً سلبية على معان. كما وانه عندما قامت قوات الامام سعود بن عبد العزيز (ت 1229هـ/1813م) بمهاجمة الحجاز واحتلال بعض اطرافه، انقطعت قافلة الحاج المصري والشامي سنة 1223هـ-1808م عن المرور بمعان، وادى ذلك الى نتائج سيئة على المدينة واهلها. ان توقف قافلة الحاج عن المرور بمعان احدث تذمراً لدى اهاليها وبدأوا يضيقون بانفسهم، حتى ان الكثير منهم تحولوا الى باعة متجولين يذهبون الى القرى المجاورة للمدينة. كما وهاجر بعضهم اما الى الطفيلة او الى الكرك. الخطر الذي كان يواجه الحجاج كان فعلياً بحيث ان قافلة الحاج المغربي التي قامت بأداء فريضة الحج قد تعرضت للفتك وتوفي عدد من افرادها. وكان مرورها بمعان قد اوجد بعض النشاط التجاري. مما يعود اليه بيركهارت ليذكره من جديد هو انه اذا استمر انقطاع مرور القافلة عن معان، فان معان، بلا ريب، مهددة بالاندثار. معان الشامية والحجازية من حسن الحظ فان بيركهارت يذكر لنا ان عدد سكان البلدة كانوا مائة بيت، موزعين ما بين تلتين تفصل بينهما طرق الحاج، التلة الشرقية تعرف بالشامية والغربية تذكر باسم معان الحجازية. كما وانه لاحظ ان عدداً من ابناء البلدة يعرفون الكتابة والقراءة وان عدداً من الافراد كانوا يجودون القرآن الكريم، وان قسماً من الذين يعرفون القراءة والكتابة كان يعمل لدى شيوخ البدو في ضبط حساباتهم وكتاباتهم. والظاهر ان عناية الاهالي بزراعة المحاصيل كانت ضئيلة فبجانب التجارة كانت عنايتهم مركزة على اشجار الفواكه من الرمان والتين والخوخ. اما حبوبهم فكانوا يشترونها من الكرك لتقوم نساء معان بجرشها ويباع قسم منها للحجاج. ويشير بيركهارت الى عرب الحويطات الذين كانوا يسيطرون على منطقة العقبة وكانوا على اتصال بمصر. كما يشير الى وجود عرب الحجايا في منطقة الحسا حيث كان الفلاحون يفلحون قطعاً من الاراضي هناك، وتأخذ عرب الحجايا نصف محصولهم. ولا يفوته ان يذكر بان قلعة القطرانة كان يحرسها جنود نظاميون من انكشارية دمشق وان رئيس تلك الفئة العسكرية كان يشتري القمح من الكرك ويبيعه على الحجاج بربح وفير. مطلع القرن العشرين كان مطلع القرن العشرين مرحلة جديدة في تاريخ معان، اذ دخلت المدينة في طور النمو والاتساع. وارتبط ذلك بانشاء الخط الحديدي الحجازي. ففي ايلول من عام 1904م تم وصلها مع عمان ودمشق بخط طوله 459 كم. وبعد ذلك بسنتين تم ربط المدورة بمعان. وكان طبيعياً ان تستفيد معان من تدفق الاعداد الكبيرة عليها من العمال والفنيين والمهندسين والاطباء، الذين قدر عددهم بألف شخص واتخذوا منها مركزاً لهم. وبذلك توسعت اتصالاتها التجارية واصبحت حاجاتها من السلع والبضائع تأتي من الخليل والعقبة والكرك ودمشق. ودخلت الى معان سلعة جديدة هي السياحة، فازداد عدد الزوار الى البتراء، وادى ذلك الى انشاء فندق فيها ومستشفى. هذا بالاضافة الى بناء مستودع لقطع الغيار والصيانة. وكان هذا الازدهار كفيلاً باستقطاب عدد من اهالي دمشق للقدوم الى معان والاقامة فيها. وكانت اكبر ضربة تلقتها معان هي تخريب الخط الحديدي وتوقف مرور الحجاج بها من بلاد الشام وبلاد الاناضول، وذلك بعد اعلان الشريف حسين الثورة على رجال الاتحاد والترقي الذين اغتصبوا السلطان العثماني سلطاته الشرعية. وعلى اثر ذلك وجه الشريف حسين جيشه بقيادة ابنه فيصل نحو بلاد الشام، فتحولت معان عندئذ الى نقطة تجمع للعساكر العثمانية. تمكن الجيش الشمالي للشريف الحسين بن علي بقيادة ابنه الثالث الامير فيصل من احتلال الوجه في شمالي الحجاز وذلك في 24 كانون الثاني عام 1917م ، ويتخذ جيدا مركزاً لقيادته. ومن هنا بدأ فيصل باجراء اتصالات مكثفة مع زعماء المناطق في جنوبي بلاد الشام، خاصة زعماء عشائر الحويطات والرولة وعنزة وبني صخر. كان ابرز هؤلاء الرؤساء، بلا شك، عودة ابو تايه من زعماء عشيرة الحويطات، الذي استطاع ان يحرز انتصاراً سريعاً على القوات التركية في 2 تموز سنة 1917م في موقع ابي اللسن. بالرغم من المحاولات العديدة التي قام بها فيصل شخصياً وغيره من قادته، الا انه لم يتمكن من احتلال معان التي كان يتحصن فيها القائد التركي علي وهبي. ويرجع ذلك الى ان القوات التركية كانت متفوقة على الجيش الشمالي عدداً وعدة ونوعية. اما الهجوم الكبير على معان فتم ما بين 15 - 17 نيسان بقيادة الامير فيصل نفسه. وبالرغم من الجهود التي بذلها فيصل الا انه لم يتمكن من دخول معان، اذ ان القوات التركية المستحكمة استطاعت ان ترد فيصل الى تلول السمنات مرة اخرى بعد ان فقد ثلاثمائة من جنوده ما بين قتيل وجريح. اضافة الى نفاذ ذخائره. ازاء هذا الوضع على جبهة معان، وبسالة مقاومة الاتراك، وجد الامير فيصل نفسه مضطراً للتوجه الى الشمال حيث كانت الامور افضل نتيجة للانتصارات التي احرزها الجيش البريطاني في منطقة البلقاء واحتلاله كل من العفولة، طولكرم، بيسان، الناصرة وحيفا بالاضافة الى عمان والسلط. وترك فيصل المسؤولية على جبهة معان لاخيه الامير زيد الذي استطاع. مع عشائر الجازي من الحويطات وعشائر ابن هداية، من اشغال القوات التركية التي بدأت في الانسحاب لانقاذ نفسها من خطر تطويق العساكر البريطانية والعناصر البدوية لها. فانسحب الاتراك من الرشادية والقطرانة والطفيلة في 16/9/1918 من معان، فدخلها الامير زيد في اليوم التالي وغنم ماتركه الاتراك من اسلحة. بعد قيام المملكة العربية في دمشق بقيادة فيصل كانت معان وما جاورها تعتبر جزءاً من تلك المملكة. وعين فيصل لها قائمقام اسمه عبد السلام كمال. الا انه بعد سقوط مملكة فيصل، على اثر انتصار الفرنسيين في معركة ميسلون في24 تموز 1920، فقد اعتبر الشريف حسين معان والعقبة جزء من مملكة الحجاز، وعين لهما منير عبد الهادي كقائمقام. وشارك منير هذا في استقبال الامير عبد الله عند قدومه الى معان في 21 تشرين الثاني 1920م. معان في عهد الامارة بقيت كل من العقبة ومعان تابعتين للحجاز حتى بعد قيام امارة الشرق العربي، الى ان تم الحقاهما بهذه الامارة سنة 1925م. عندما اندلعت الاضطرابات في حوران وجبل الدروز، ونجم عن ذلك مقتل اثنين من الوزراء السوريين، استأذن الامير عبد الله، الابن الثاني لشريف مكة، والده في ان يسافر الى بلاد الشام لتنمية المقاومة ضد الفرنسيين. والجدير بالذكر ان الامير عبد الله اصدر اثناء وجوده في معان (21/01/1921 - 28/2/1921 ) جريدة سماها (الحق يعلو ) جريدة عربية ثورية تصدر مرة في الاسبوع. وتضمنت الجريدة خطاب الامير عبد الله الذي القاه في معان. وكذلك نشرت فيها اشعار للامير واخبار الوفود التي قدمت عليه. ولم يصدر من تلك الجريدة الا خمسة اعداد فقط. غادر الامير عبد الله معان يوم الاثنين في 02 جمادي الثانية سنة 1339هـ/28 شباط 1921م متوجهاً الى عمان حيث توقف في القطرانة ليستقبل وفود الكرك والطفيلة. بعد تنازل الملك الحسين بن علي عن عرش الحجاز لابنه الامير علي، غادر مكة المكرمة الى العقبة واقام فيها قرابة ثمانية اشهر، ثم غادرها في 26 ذي العقدة 1343هـ/17 حزيران 1925م الى قبرص. بعد ذلك باسبوع (24/6/1925م)، اصدر الامير عبد الله ارادته بضم كل من العقبة ومعان الى امارة شرقي الاردن. وبانضمام معان الى امارة شرقي الاردن بدأ فصل جديد من تاريخها المعاصر يدرس ضمن اطار التكوين السياسي الجديد. لمراجعة الدراسة بمصادرها التاريخية يمكن الرجوع لمجلة دراسات تاريخية، العدد 12 ايار 1982
.[/font][/size]


Last edited by عاشق معان on Sun Jul 27, 2008 11:26 am; edited 4 times in total
Back to top Go down
pro_shad
عضو جديد
عضو جديد
pro_shad


Number of posts : 16
Age : 45
Registration date : 15/07/2008

مدينة معان الاردنية على مر العصور Empty
PostSubject: Re: مدينة معان الاردنية على مر العصور   مدينة معان الاردنية على مر العصور Icon_minitimeThu Jul 17, 2008 1:17 am

مشكور اخي
Back to top Go down
ابوصايل
عضو مميز
عضو مميز



Number of posts : 130
Age : 41
Registration date : 12/07/2008

مدينة معان الاردنية على مر العصور Empty
PostSubject: Re: مدينة معان الاردنية على مر العصور   مدينة معان الاردنية على مر العصور Icon_minitimeSat Jul 19, 2008 11:50 am

مشكر على المعلومات عن معان

تقبل مروري
Back to top Go down
Sponsored content





مدينة معان الاردنية على مر العصور Empty
PostSubject: Re: مدينة معان الاردنية على مر العصور   مدينة معان الاردنية على مر العصور Icon_minitime

Back to top Go down
 
مدينة معان الاردنية على مر العصور
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-
» ????? ????
» ??_ ???? ?? ??????? ???????
» ????? ???? ?? ??? ???????? ?? ???????11_8_2008
» ??????? ????? ?????? ?????? ?? ????? ???? ????? ??????? ????? ??????
» ????? ?????? ????????? ?? ????? ???? (???? ???????)

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
asdfg :: منتدى المؤسسات و الـدوائـر الـحـكـومـيـه :: معان الحاضر والتاريخ :: معان اليوم وكل يـــوم-
Jump to: